يحكى ان فيه
ثلاثة أصحاب كانوا مسافرين بالسيارة
وكان خويهم
اللي راكب بالمرتبة الخلفية نايم
وهو من عادته اذا نام ماعاد يحس بشئ يعني نومه ثقيل
عاد الاثنين اللي
كانوا راكبين قدام قرروا يسوون فيه مقلب
بعد التفكير وقفوا عند محطه مهجورة عالطريق وكان الوقت تقريبا نص الليل وقالوا بنتركه هنا ونروح ونخليه
يوم نزلوه وحطوه عالأرض تلفتوا من حولهم ولقوا صندوق كبير يشبه التابوت
هنا قرروا يغيرون الخطة جابوا ذا التابوت وحطوا خويهم فيه بعد مالفوا جسمه بلحاف ابيض زي الكفن يعني
وهم الاثنين تلثموا وغطوا وجوههم عشان مايعرفهم خويهم
بعد ماحطوه بالتابوت وغطوا وجوههم بدأوا يضربونه بشده الين قعد من النوم
عاد هو قام من النوم وهو مفجوع قام واحد منهم
ضربه على رأسه وقال له: من ربك؟
قال: الله
جا الثاني وضربه على رأسه وقال له: ماهو دينك؟
جاوب المسكين وقال: الإسلام
عاد اصحابه للحين ماسكين انفسهم لايتفجرون من الضحك لان خويهم كان خايف ومرتبك ووجهه متلون
يعني شكله يضحك
قام واحد منهم وضربه كف على وجهه خلا رأسه يفر
وقال له: من نبيك؟
عاد هنا خويهم ناظر باللي ضربه وقال :
ياخي لاتضرب باقول لكم كل شئ اعرفه.
بهاللحظة اصحابه ماتحملوا الموقف وانفجروا ضحك وشالوا اللثمات عن وجوههم وعرف انه مقلب ونزل فيهم ضرب
ههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههه هههههههه
هههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههه
هههههههههههههههههههههههههههههه هههههه
رودودكم الله لا يهينكم
منقول للأمانه